المجهر الضوئي: هو نوع من المجاهر الذي يستخدم الضوء المرئي ونظام العدسات لتكبير الصور من عينات صغيرة. المجاهر البصرية هي أقدم وأبسط المجاهر. المجاهر الرقمية متوفرة الآن والتي تستخدم كاميرا CCD لفحص العينة، ويتم عرض الصور مباشرة على شاشة الحاسوب دون الحاجة إلى البصريات مثل عدسة العين. و هناك أساليب مجهرية أخرى لا تستخدم الضوء المرئي وتشمل مسح بالمجهر الإلكتروني الماسح والانتقال المجهري الإلكتروني.
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
المجهر الالكتروني النافذ: إن المجاهر الإلكترونية النافذة لها دقة أعلى بكثير من المجاهر الضوئية نتيجة الموجة المادية الصغيرة للإلكترونات، مما يمكّن المستخدم من فحص تفاصيل العينة بشكل دقيق إلى درجة صف من الذرات وذلك بشكل يبلغ عشرة آلاف مرة قدرة تكبير مقارنة مع المجهر الضوئي . يمثّل المجهر الإلكتروني النافذ TEM وسيلة تحليل أساسية في العديد من فروع العلوم الطبيعية مثل علم المواد وأبحاث أشباه الموصلات بالإضافة إلى العلوم الحيوية مثل علم دراسة الفيروسات وأبحاث السرطان. بني أول مجهر إلكتروني نافذ من قبل المهندسين الألمانيين ماكس نول Max Knoll و إرنست روسكا عام 1931 .
عيوب المجاهر الإلكترونية : ب الرغم من الفوائد العديدة التي تقدمها المجاهر الالكترونية؛ إلّا أنَّ لها بعض العيوب، منها:[٢] ارتفاع تكلفتها، كما أنَّ تكاليف صيانتها مرتفعة. الحاجة إلى الدقّة والخبرة عند إعداد العينة المراد دراستها. الحاجة إلى وضع طبقة رقيقة من المعدن على العينة مثل الذهب؛ للسماح للإلكترونات بالانعكاس عنها. عدم إمكانية استخدامها لمراقبة الخلايا الحية؛ وذلك لأنّ العينة يجب أن تخضع للتجفيف، ولجرعة عالية من الإشعاع مما يؤدي إلى موتها. تشغل حيّزاً كبيراً.
موضوع جميل ومشوّق، يدفعني إلى البحث أكثر عنه
ردحذفبارك الله فيك
ردحذفواصلي يامبدعه
ردحذفمشكورات
ردحذفرهويه موضوع جميل
ردحذفوااااصلي
ردحذف